لم يعُد يجذبنا غلاف كتابٍ ما،ولم يعد فضولنا يقتلنا لمعرفة النهاية..نقلّب الصفحات ببؤس لنرضي ما بداخلنا من شراهة .
كلُ الشغف الذي كان فينا اندثر،واصبحنا نعيشُ في خوف فقط ،في الأخير ؛مهما كانت تلك النهاية ومهما كان سعره سيُرمى ذاك الكتاب على تلك المكتبة الرثّة،المليئة بالغبرة.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقك مهم بالنسبة لي يسعدني ان اتلقى اقتراحاتكم الجميلة