القائمة الرئيسية

الصفحات

                                      




لمَ الشعرُ اختفى من حياتي؟

ولمَ لم أعد أعشق الأدبُ؟
بعدما سقطتُ في هواكَ
اشتعل في صدري نارًا ولهبُ
تلك الأعيُنُ سبحان خالقها
تأسرُني بها ،ياللعجبُ
نادرٌ بالوصفِ لا تشبهُ
بجمالكَ إلا الشهبُ
أيا أقربُ من دمي إليّ
أيا رمشي وعيني والهدبُ
أنت استقرار روحي في جسدي
وأنت الهدوء مهما جاورني صخبُ
معجزةُ ثامنةٌ لم تكتبُ
وكيف تستوعبُ جمالك الكُتبٌ
Reaction
author-img
أكره الحياة،وجِدتُ عليها لأموت!

تعليقات